أوليفيا ماديسون تتلقى مفاجأة كبيرة في يوم من الأيام عندما يتم القبض عليها غير مدركة أثناء استراحة بسيطة. محاطة بالضابط جاك، تتوسل للرحمة. وبينما يتدافعان، يفقدان نفسيهما وسط الارتباك، يصبح قضيب جاك الكبير وغير الطبيعي محور شغفهما ولقاءاتهما العدوانية، حيث يجدان نفسيهما يلهثان ولاهثين ومنقطعي التنفس.